أخبار الرياضة العالمية اليوم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بكل الأحبة
كيفكم؟أخباركم؟
عساكم طيبين



حقق المنتخب المصري لكرة اليد فوزه الأول في أولمبياد ريو، الثلاثاء، حين تغلب على السويد 26-25، بمنافسات المجموعة الثانية.

ونجح منتخب مصر في قلب تخلفه بفارق هدف في الشوط الأول (12-13)، إلى فوز بالفارق ذاته في نهاية المباراة بعدما فاز بالشوط الثاني 14-12.
ويدين المنتخب المصري بفوزه إلى محمد سند، صاحب 7 أهداف، وإسلام عيسى الذي سجل 5 أهداف.
وعوض "الفراعنة" خسارتهم أمام سلوفينيا 26-27 في الجولة الأولى.
وفي المجموعة ذاتها، حققت ألمانيا الفوز الثاني عندما تغلبت على بولندا 32-29.
وكانت ألمانيا تغلبت على السويد بالنتيجة ذاتها في الجولة الأولى، فيما منيت بولندا بالخسارة الثانية، بعد الأولى أمام البرازيل المضيفة 32-34.
فوز كبير لفرنسا
وفي المجموعة الأولى أعاد المنتخب الفرنسي بطل العالم وصيفه القطري إلى أرض الواقع عندما سحقه 35-20 في الجولة الثانية.
وكانت قطر حققت بداية نارية السبت عندما تغلبت على كرواتيا 30-23، بيد أنها انهارت أمام أبطال العالم الذين جددوا فوزهم على القطريين بعدما كانوا تغلبوا عليهم 25-22 في نهائي بطولة العالم العام الماضي في الدوحة.
وأظهر المنتخب الفرنسي استعداده الجيد لتحقيق حلم ذهبية تاريخية للمرة الثالثة على التوالي، ماحيا بالتالي أداءه المتذبذب أمام تونس في الجولة الأولى عندما فاز بصعوبة 25-23.
وقاوم المنتخب القطري في الشوط الأول وخرج متخلفا بفارق 3 أهداف (13-16)، لكنه انهار في الثاني واكتفى بتسجيل 7 أهداف فقط مقابل 19 للفرنسيين.
ومنيت تونس بخسارتها الثانية إثر سقوطها أمام الدنمارك 23-31.
وحسمت الدنمارك نتيجة المباراة في شوطها الأول، إذ حسمته في صالحها بفارق 7 أهداف (17-10)، قبل ان تواجه مقاومة من تونس في الثاني، وحسمته بفارق هدف واحد (14-13).



مجددا ضرب السباح الأميركي مايكل فيلبس قوة، بعدما حصد ميداليتين ذهبيتين جديدتين في أولمبياد ريو، الثلاثاء، ليدعم رصيده القياسي بين متسابقي الأولمبياد عبر العصور.

وفاز فيلبس بسباق 200 متر فراشة في أولمبياد ريو، الثلاثاء، قبل أن يضيف ذهبية أخرى مع الفريق الأميركي في سباق التتابع أربعة في 200 متر حرة.
ونجح فيلبس في تعويض خسارته لنهائي سباق 200 متر فراشة في أولمبياد لندن 2012 لصالح الجنوب إفريقي تشاد لوكلوه.
وأصبح رصيد فيلبس، الذي كان يمكنه حصد لقب هذا السباق أربع مرات متتالية لولا هزيمته في أولمبياد لندن، 25 ميدالية أولمبية، بينها 3 ذهبيات في ريو.
وبينما كانت كل العيون على إعادة لنهائي السباق في ريو مع وجود فيلبس في الحارة الخامسة، وبجواره لوكلوه فاجأ الياباني ماساتي ساكاي والمجري تاماش كيندريشي الجميع بالفوز بالفضية والبرونزية.
واكتفى لوكلوه حامل اللقب بالحصول على المركز الرابع.
وأنهى فيلبس السباق في دقيقة واحدة و53.36 ثانية، وهو أبطأ من الذي حققه في لندن عندما نال الفضية بينما سجل ساكاي دقيقة واحدة و53.40 ثانية.
وسجل لوكلوه زمنا قدره دقيقة واحدة و54.06 ثانية مقابل دقيقة واحدة و52.96 ثانية، عندما نال الذهبية في أولمبياد لندن.
ومع توجه كل الأنظار إلى المرشحين الاثنين الأبرز، تفادى لوكلوه وفيلبس النظر إلى بعضهما البعض.
وقطعت هتافات الجماهير الأجواء المتوترة واضطر الحكام إلى تأجيل بداية السباق للحظات، وطالبوا الجماهير بالصمت.
وكان رد فعل لوكلوه، الذي نال فضية سباق 200 متر حرة الاثنين، أسرع من فيلبس عند الانطلاق لكن السباح الأميركي استغل قوة ذراعيه ليتصدر السباق، ويعيد كتابة تاريخ غير مسبوق في الأولمبياد.



عزز السباح الأميركي، مايكل فيلبس، رقمه القياسي السابق، بعد أن أحرز ميداليته الـ24 في الألعاب الأولمبية الصيفية بتتويجه بذهبية سباق 200 م فراشة الثلاثاء، ضمن ألعاب ريو 2016.

وهي الذهبية الثانية لفيلبس في ريو دي جانيرو بعد الأولى الأحد، عندما ساهم في تتويج بلاده بسباق 4 مرات 100 م حرة.
ويملك فيلبس فرصة إحراز ميدالية جديدة لاحقا، عندما يخوض سباق التتابع 4 مرات 200 م مع منتخب بلاده.
وواصل فيلبس تعزيز سجله الناصع بالألقاب الأولمبية، ورفعه إلى 20 ذهبية.
ونال فيلبس في الدورات السابقة 6 ذهبيات في أثينا 2004 و8 ذهبيات في بكين 2008 و4 ذهبيات في لندن 2012، وفضيتين في لندن 2012 وبرونزيتين في أثينا 2004.
وقطع فيلبس مسافة السباق بزمن 36ر53ر1 دقيقة، وعادت الفضية للياباني ماساتو ساكاي بزمن 40ر53ر1 دقيقة، والبرونزية للمجري تاماس كندرسي بزمن 62ر53ر1 دقيقة.



صعقت الأوكرانية إيلينا سفيتولينا البطلة الأولمبية سيرينا وليامس، المصنفة الأولى عالميا، وأخرجتها من منافسات فردي التنس للسيدات في أولمبياد ريو، وذلك بعد أن ألحقت بها خسارة صادمة، الثلاثاء.

وربحت الأوكرانية، المصنفة 20، بمجموعتين متتاليتين وبواقع 6-4 و6-3 في مفاجأة كبيرة، لتصعق اللاعبة الأميركية، التي كانت قد أحرزت 22 لقبا في البطولات الأربع الكبرى للفردي.
وبدت سيرينا محبطة خلال المباراة وعجزت عن الظهور بمستواها المعهود وارتكبت 37 خطأ سهلا مقابل 17 لسفيتولينا، وقرب نهاية منافسات المجموعة الثانية ارتكبت 5 أخطاء مزدوجة في شوط واحد مما أثار دهشة المشجعين.
ولحقت سيرينا بشقيقتها الكبرى فينوس التي خرجت من منافسات فردي السيدات للتنس في أولمبياد ريو دي جانيرو، علما بأن الشقيقتين كانا قد خرجا، الاثنين الماضي، معا من منافسات الزوجي.
وفي مواجهة ثانية،فازت مونيكا بويج من بويرتوريكو، المصنفة 34، على الإسبانية، جاربين موغوروزا، المصنفة الثالثة عالميا، بطلة فرنسا المفتوحة، 6-1 و6-1.
وقالت بويج، التي ستواجه الألمانية لورا سيجموند في دور الثمانية، "ما زلت أشعر بالقشعريرة. أعلم أين أريد الوصول وأجعل العالم يعلم أنني وصلت لما أريده".
أما موجوروزا، التي ودعت بطولة ويمبلدون من الدور الثاني، فقد قالت إنها شعرت بالمفاجأة من قوة بويج، البالغ عمرها 22 عاما.
ونجت الألمانية، أنجليكه كيربر، المصنفة الثانية بطلة أستراليا المفتوحة، من أي مفاجأة، وفازت على الأسترالية سمانثا ستوسور 6-صفرو7-5، لتتأهل إلى دور الثمانية وتواجه البريطانية جوهانا كونتا.



أحرزت الأميركية، كاتي ليديكي، الثلاثاء، ذهبية سباق 200 متر حرة للسيدات في السباحة، لتحقق ذهبيتها الثانية في منافسات الفردي بأولمبياد ريو دي جانيرو.

وقطعت ليديكي مسافة السباق بزمن 1.56.38 دقيقة، متقدمة على السويدية سارة سيوستروم التي نالت الفضية، والاسترالية إيما ماكيون صاحبة البرونزية.
وكانت ليديكي، البالغة من العمر 19 عاما فقط، كسرت رقمها العالمي، الأحد الماضي، في طريقها لإحراز ذهبية سباق 400 متر حرة للسيدات.
وتصدرت ليديكي السباق من البداية للنهاية وسجلت رقما جديدا بلغ ثلاث دقائق و56.46 ثانية، لتتفوق على الزمن السابق البالغ ثلاث دقائق و58.37 ثانية الذي حققته في أستراليا قبل عامين.



أحرز داني كارباخال هدفا في الوقت القاتل ليقود فريقه ريال مدريد الإسباني، حامل لقب دوري أبطال اوروبا، للفوز على مواطنه إشبيلية، بطل الدوري الأوروبي، 3-2، وإحراز كأس السوبر الأوروبية لكرة القدم، الثلاثاء.

وحملت أهداف ريال توقيع ماركو أسونسيو (21) وسيرخيو راموس (90+3) وداني كارفاخال (119)، في حين سجل فرانكو فاسكيز (41) والأوكراني يفغيني كونوبليانكا (71 من ركلة جزاء) هدفي إشبيلية.
وكان ريال مدريد في طريقه للخسارة عندما تأخر 2-1، قبل أن يسجل مدافعه وقائده سيرجيو راموس، هدفا من ضربة رأس في الوقت المحتسب بدل الضائع، لتمتد المباراة لشوطين إضافيين.
وصمد إشبيلية رغم طرد مدافعه تيموثي كولودزيتشاك في بداية الوقت الإضافي، لكن الظهير كارباخال سجل هدف الفوز لفريق المدرب زين الدين زيدان، قبل ثوان من انتهاء الوقت الإضافي والاحتكام لركلات الترجيح.
وسعى ريال مدريد، الذي افتقد جهود نجميه البرتغالي كريستيانو رونالدو والويلزي غاريث بايل، للأطباق على منطقة خصمه منذ بداية المباراة.
وكان لاعبو ريال في الموعد بداية إذ تقدموا في النتيجة عند الدقيقة 21 عبر أسونسيو، بتسديدة خاطفة للأنفاس سكنت الزاوية العليا لمرمى النادي الأندلسي.
ورغم معاناة الفريقين من سوء أرضية الملعب نتيجة هطول الأمطار، رمى لاعبو إشبيلية بكامل ثقلهم في الهجوم وأهدروا محاولتين في غاية الخطورة عبر البرازيلي ماريانو فيليو وقلب الدفاع البرتغالي دانيال غاريكو.
إلا أن الإيطالي فرانكو فاسكيز نجح في إدراك التعادل لإشبيلية من كرة مباغتة (41)، وسط فرحة عشاق النادي ومدربه الأرجنتيني خورخي سامباولي.
وشهد الشوط الثاني أفضلية نسبية لإشبيلية وسط ندرة الفرص من قبل الناديين، فيما دفع زيدان بمواطنه كريم بنزيمة (62) بغية تنشيط الخط الأمامي لأبناء العاصمة الاسبانية.
ونال إشبيلية ركلة جزاء في الدقيقة 71 إثر تعرض فيتولو للمخاشنة من قبل سيرخيو راموس داخل المنطقة المحرمة، انبرى لها الأوكراني يفغيني كونوبليانكا وأسكنها الشباك بهدوء تام مانحا أبناء الأندلس تقدما منطقيا 2-1.
وسعى لاعبو أشبيلية للحفاظ على تقدمهم في ما تبقى من عمر اللقاء ومباغتة خصومهم عبر الهجمات المرتدة، لكن نجوم ريال تمكنوا من اقتناص هدف التعادل في الوقت بدل الضائع بفضل المدافع راموس الذي كفر عن ذنوبه بهدف رأسي (90+3).
وخاض الفريقان وقتا إضافيا شهد منعطفا حاسما نتيجة اقصاء لاعب إشبيلية الفرنسي تيموثيه كولوديتشاك بالبطاقة الصفراء الثانية (93)، ما سمح للاعبي ريال ببسط هيمتنهم على الملعب.
وسجل راموس هدفا رأسيا ألغاه الحكم بداعي الخشونة (99)، فيما ضغط لاعبو ريال في الشوط الإضافي الثاني بشكل كبير على مرمى إشبيلية بغية خطف هدف الانتصار، واهدروا فرصتين محققتين للتسجيل عبر الكولومبي خاميس رودريغيز والمحلي فاسكيز تواليا.
وفي اللحظات القاتلة، سجل المدافع كارفاخال هدفا ثمينا مانحا أبناء ريال مدريد الفوز وباكورة ألقاب الموسم الجديد.



منح لاعب الجودو الإماراتي، توما سيرجيو، العرب أول ميدالية في ألعاب ريو دي جانيرو الأولمبية بتتويجه ببرونزية وزن تحت 81 كلغ الثلاثاء.

وتغلب سيرجيو على الإيطالي ماتيو ماركونتيني في مباراة تحديد المركز الثالث، ليمنح العرب أول ميدالية للعرب في النسخة الحالية من الأولمبياد.
كما هي الميدالية الثانية للإمارات بعد ذهبية الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم في رماية الحفرة المزدوجة "دبل تراب"، وذلك في أولمبياد أثينا 2004.



اكتفى لويس إنريكي، المدير الفني لفريق برشلونة الإسباني، برد مقتضب، وغير قاطع على استبعاد مهاجمه الأورغوياني، لويس سواريز، من قائمة أفضل لاعب بأوروبا، هذا الموسم.

وقال إنريكي، في رده على استبعاد سواريز، بحسب الموقع الرسمي للنادي الكتالوني، اليوم الثلاثاء "لم يعد هناك أمور كثيرة تفاجئني في كرة القدم حاليا".
وتم اختيار البرتغالي كريستيانو رونالدو، والويلزي غاريث بيل، والفرنسي أنطوان غريزمان، ضمن القائمة النهائية لاختيار أفضل لاعب في أوروبا خلال العام الجاري، بينما استبعد من القائمة الأرجنتيني ليونيل ميسي، والأورغوياني لويس سواريز الذي قدم موسما استثنائيا مع برشلونة.



الحصول على ميدالية ذهبية في الألعاب الأولمبية مسألة لا تقدر بثمن، فهي تعني الفخر والمجد والشهرة، ليس للرياضيين فحسب، بل لدولهم أيضا.

غير أن بعض الرياضيين لن يحصلوا على هذه الأمور فقط، وأنما على مكافآت ضخمة من دولهم التي اختارتهم لتمثيلها في الألعاب الأولمبية في العديد من المنافسات الجارية في مدينة ريو دي جانيرو حاليا.
وتتصدر سنغافورة قائمة الدول التي تقدم حوافز مادية ضخمة للفائز بالميدالية الذهبية في ريو 2016، وتصل قيمة الجائزة إلى مليون دولار سنغافوري، أي ما يعادل 753 ألف دولار أميركي، كما أفاد موقع فوكس سبورت الأسترالي.
وتندرج هذه المكافأة الضخمة تحت بند "برنامج المكافآت المليونية" الذي تشرف عليه الدولة.
وجاءت إندونيسيا ثانية في مكافآت الفوز بالميداليات في ريو 2016، حيث يحصل الفائز على مبلغ يصل إلى 383 ألف دولار، بينما تقدم أذربيجان مكافأة تصل إلى 255 ألف دولار لك رياضي يحصل على ميدالية ذهبية.
وكازاخستان ليست بعيدة عن أذربيجان، إذ إن الفائز بالميدالية الذهبية يمكنه أن يحصل على مكافأة مالية تصل إلى 230 ألف دولار، وتليها إيطاليا بمكافأة تصل إلى 185 ألف دولار.
وبحسب البيانات التي ذكرها موقع فوكس سبورت، تأتي فرنسا في المركز السادس فيما يتعلق بمكافآت الفوز بالذهب في ريو، حيث يحصل الفائز على 66 ألف دولار، ثم روسيا، تمنح الفائز بالذهب مبلغا يصل إلى 61 ألف دولار.
وتقدم جنوب إفريقيا مكافأة مقابل الحصول على الذهبية في ريو 2016 تصل إلى 36 ألف دولار، بينما تقدم الولايات المتحدة، وهي الدولة التي يحصل رياضيوها في العادة على أكبر عدد من الميداليات الذهبية، مبلغا ماليا يصل إلى 25 ألف دولار لكل فائز بالذهبية، بينما تقدم ألمانيا مبلغا يصل إلى 20 ألف دولار، في حين تقدم كندا جائزة مالية تصل إلى 15 ألف دولار، وهو مبلغ يماثل ذلك الذي تقدمع أستراليا للفائزين بميداليات ذهبية.
وبالطبع ليس الحاصل على الذهبية وحده من يمكنه الحصول على مكافأة مالية، إذ يمكن للفائزين بالميداليات الفضية والبرونزية الحصول على مكافآت المجدية أيضا.
والحوافز التي تقدمها الدول لا تقتصر على مكافأة مالية ضخمة لمرة واحدة، فهناك حوافز مادية على شكل رواتب شهرية مجزية، وبعضها قد تكون على شكل أعفاء من الخدمة العسكرية، كما هو الحال في كوريا الجنوبية، أو على شكل توفير مشروبات روحية مجانية مدى الحياة كما هو الحال في ألمانيا، أو على شكل كميات غير محدودة من النقانق كما هو الحال في بيلاروسيا.
وبالطبع هذه الدول ليست الوحيدة التي تقدم مكافآت مالية وتشجيعية للفائزين بالميداليات الذهبية، فدولة بابوا غينيا الجديدة تقدم مكافأة تصل إلى 6430 دولارا، وتقدم ترينداد وتوباغو مكافأة تتراوح بين ألف و3000 دولار، وذلك حسب المسابقة.
وأشارت أنباء إلى أن المغرب عرضت مكافأة مالية تصل إلى نحو 154 ألف دولار لمن يحصل على ميدالية ذهبية، وهذا يجعلها تأتي خلف إيطاليا وقبل فرنسا في قيمة الجائزة المالية التشجيعية للحصول على ميدالية ذهبية.
وهناك دول لا تقدم أي مكافأة مالية للاعبين، مثل بريطانيا والنرويج والسويد وكرواتيا.

لم تمر سوى أيام قليلة على انطلاق فعاليات أولمبياد ريو 2016، لكن الحدث الرياضي الأبرز على الكرة الأرضية بدا مع ذلك متخما بلقطات استثنائية من نوع فريد، دراما تمزج الدموع بصراع وملاحم حقيقية يكتبها أبطال من كل أنحاء العالم.



هكذا بدا نيمار بعد تعادل استثنائي ثاني لمنتحب السامبا



هكذا يبدو الصراع في ملعب كرة السلة المبارة بين فرنسا واستراليا



العراقييون حققوا نقطة تعادل بمذاق أستثنائي بمواجهة اصحاب الأرض

​