●● || آنـُـَآ مآآبدلـڰ .. لـُو [ بآلمُلآييَييّن ] ‎ || ●● ‏

الموضوع في 'تدوينات الأعضاء' بواسطة lufy, بتاريخ ‏15 يونيو 2011.

[ مشاركة هذه الصفحة ]


  1. [​IMG]


    ‏ ‏ ‏ ‏جاء رجل فقال يا رسول الله ‏كيف أقول حين أسأل ربي قال: ‏"قل اللهم اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك"
     




  2. [​IMG]


    أضواء آكيهابارا في المساء [​IMG]


     
    • أعجبني أعجبني x 1



  3. [​IMG]


    دنياك كونُ عواطفٍ وشعورِ



    “عِش بالشعور وللشعورِِ فإنّما.. دنياك كونُ عواطفٍ وشعورِ”

    لطالما أحببت تدوين اليوميات وكتابة المذكّرات، وكثيرًا ما اشتريت دفاتر صغيرةً لهذا الغرض إلا أنني كنتُ أملّ في النهاية وأتخلى عنها وتنقضي شهورٌ طويلة ثم تعاودني الرغبة في الكتابة مجددًا فأشتري دفترًا آخر ثم أملّ وهكذا.. في بداية عام ٢٠١٦ حدث ما جعلني أبدأ بكتابة الرسائل في ملاحظات هاتفي، رسائل طويلة لا تصل لأي شخصٍ سواي، كنتُ أكتب لأنني لم أستطع التحدث عمّا يختلج في قلبي لأحد ووجدتُ الملاذ في هذا الأسلوب، تطور الأمر قليلًا وحاد عن أصله فصرتُ كلما مسّني الحزن كتبتُ رسالة أشرح فيها مدى حُزني، وكلما اعتراني فرح أسرعتُ أكتب كم أنا سعيد ! شيئًا فشيئًا صارت تلك الرسائل عادةً أسبوعية تقريبًا، أذكر فيها أسراري، مخاوفي، مُجريات أيامي والتغيرات التي تطرأ على قلبي وعقلي وحياتي..

    الآن وفي الشهر العاشر من عام ٢٠١٧ أفتح الرسائل القديمة الخاصة بالعام الراحل وأشعر بامتنانٍ كبير ، التفاصيل والأمنيات الموجودة في ثناياها! أقرأ عن أيامٍ صعبة عشتُها وأتمتم بدهشة: إنّ الهموم تموت لو وكّلتها من أعدلك! تمرّ عيناي على فكرة كنتُ قد دونتها وأتعجب كيف فكرت بهذا الشكل يومًا؟ أحلل المواقف التي تعرضتُ لها وأستنكر ردود أفعالي، أرى الأحاسيس التي انتابني مع اصدقائي وأتمنى عيش تلك اللحظات مجددًا، أتأمل مشاعري، خواطر قلبي الطويلة التي كتبتها على أمل أن تصل يومًا ما وأبتسم بدفء..

    أتذكر نصًا في كتاب الطنطاوي يقول: “أوصي كل قارئ أن يتخذ له دفترًا يدوّن فيه كل عشية ما رأى في يومه، لا أن يكتب ماذا طبخ و ماذا أكل ولا كم ربح وكم أنفق! فما أريد قائمة مطعم ولا حساب مصرف، بل أريد أن يسجل ما خطر على باله من أفكار، وما اعتلج في نفسه من عواطف، وأثر ما رأى وسمع فيه، لعله يجد فيها يومًا ما نفسه التي فقدها” وأستشعر كم كان محقًا! التوثيق أمرٌ ممتع بشتّى طرقه، ورقيًا أو الكترونيًا، نصوصًا -فصيحة كانت أم عامية- أو صور، أحب حفظ الشعور واستعادته من خلال التقاطاتي وكلماتي، وأن أرى الفارق فيما كنتُه سابقًا وما أنا عليه الآن علّني أتدارك أخطائي وأتمسك بحسناتي.. ولا زلتُ أفعل ذلك حتى يومنا هذا وأنوي أن لا أتوقف أبدًا..

    *إضافة:
    كان هذا جزءً من رسالة كتبتها فيما مضى:
    “أشعر أن أحلامي تتبخرّ الواحدة تلو الأخرى، حتى تلك التي كنت أظنّها صعبة الوصول وتسلّحت بالصبر حتى أبلغها؛ لم تصبر لأجلي، إنني أقاوم السقوط في دوامة اليأس، أتمسّك بالكتب، بالأصدقاء، بمباهج الحياة! وهذا يقتلني، أريد أن أمشي وحدي دون مساعدة ودون حاجة للتمسّك بأي شيء، تعبت، تعبت حقًا.. أريد الوصول لما أرغب به ولو لمرّة! إنني ألاحق الحياة وترفضني، أتوقف عن المحاولة علّها تأتيني إلا أنها تتجاهلني تمامًا، أكاد أكون على هامش الوجود، يبقى الدعاء هو طوق نجاتي الوحيد، إنني لا أرغب بالاستسلام لكنّ آمالي ذبُلت، وأحلامي تخلّت عني، وأنا أموت، ومهما بدا ذلك مبالغاً فيه إلا أنني أشعر به الآن، قريباً سأُتمّ الثاني والعشرين، سأدعو الله حتى ذلك الحين أن يبعث لي إشارة تقودني للصواب”
    إنني لا أتذكر حقًا تفاصيل اليوم الذي كتبت فيه هذا ولا مدى انكساري آنذاك، أليس في هذا مدعاةٌ لتأمل رحمة الله في جعلنا ننسى؟ ورحمة الله في جعل القلم يدًا نصافحها ويسري الألم منّا إليها فيُخفف ذلك من أوجاعنا في حينه ويذكّرنا بلطف الله علينا حين نستعرض ما خطّه فيما بعد فنجد ألمه قد ولّى؟ إن رحمته سبحانه تتجلى دائمًا في كل شيء! على أي حال قريبًا سأتم الثالث و العشرين بإذن الله وقد تجاوزت تلك المشاعر، وأظنني الآن أكثر استقرارًا وارتياحًا وثقة بالدعاء والقضاء وأشدّ قوةً لاحتمال كلّ ما سيأتي به،

    إن تجربة الكتابة على مرّ سنةٍ كاملة كانت مثمرة وممتعة في نظري، أشعر ببعض السعادة، وبالقليل من الفخر بنفسي.. وبالشكر الجزيل والعرفان للسبب الذي دفعني لكتابة تلك الرسائل منذ البداية، وأعترف بأنّي “أرى الدهر والأيام تفنى وتنقضي وحُبك لا يزداد إلا تماديا!” .. أترقب ما سأقرأهُ عن هذه السنة حين تنتهي -إن كان لي عمرٌ لأشهد انتهاءها- سأصنع الكثير من الذكريات الحُلوة، وسأحاول جعلها خالدةً في قلبي وذاكرتي ومشاعري.. بأمرِ الله

    ٠٢:٠٢ص
    ٢٠/١٠/٢٠١٧
     
  4. [​IMG]


    كتاب "العالم العزيز" للطفلة السورية بانا العابد يتوقع ان يكون من اكثر الكتب مبيعاً هذا العام. الجدير بالذكر ان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، منح الجنسية للطفلة السورية وعائلتها، بعد أشهر من وصولها إلى تركيا قادمةً من مدينة حلب، أيار الماضي، وقد اختارت مجلة تايم الأميركية بانا العابد واحدة من بين الشخصيات الأكثر تأثيراً على شبكة الإنترنت.
    وقد تواصل مع بانا التي يتابعها على تويتر أكثر من 340 ألفاً، الكثير من الشخصيات الفنية والسياسية الكبيرة أمثال مؤلفة مجموعة هاري بوتر جوان رولينغ، ووزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو..
     
    • أعجبني أعجبني x 1

  5. [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]


    قطار "Setsugekka" السياحي الفاخر في مقاطعة "نيغاتا" اليابانية، دخل في الخدمة في عام 2016 و يحتوي على عربتين فقط. ما يميزهُ عن باقي القطارات في اليابان هو استبدال الجدران العادية بنافذات زجاجية كبيرة تتيحُ للركاب التمتع بمناظر الطبيعة الخلابة في ريف مقاطعة نيغاتا. يعني اسم هذا القطار "الثلج، القمر، الأزهار" وهي المكونات التي تصف جمال طبيعة اليابان في الفن والشعر الياباني.
     

  6. [​IMG]

    خوف

    أنا خائف..

    قد تكون من أكثر الجمل التي أرددها، وفي أغلب الأحيان لا أعلم ما هو سبب خوفي، هو فقط خوف يسيطر و يتمكن من كل خلية في جسدي ليحل عليه لعنة البرد والسكون فلا أحس بأطرافي. أما قلبي فيصبح وكأنه مشرد يجري ليختبئ من قسوة الشتاء الذي حل فجأة بدون سابق إنذار.

    أهو خوف من المستقبل؟، من الخيبة؟، من نفسي؟ أم من كل ما يحيط بي. حاولت إيجاد سبب واضح له لأتخلص منه، فلم أجد. قررت الهروب وكدت أنجح، ولكنه صار أقرب من ذي قبل، فكلما اختبأت في كهف من كهوف الحياة، وجدته ينتظرني بلعنة أقوى من سابقتها.

    خوفي لازمني إلى أن أحسست بأنه جزء لا يتجزء مني. اعتدت عليه وبت انتظره بين الحين والآخر. تقبلت ما أمر به و قررت التوقف والتصالح معه ولو لمرة واحدة، فلربما كان يخبىء لي رسالة بين لعناته و لم أستطع فهمها وأنا اقاومه، لربما كان يحاول الوصول لقلبي المشرد فيكون له ملجأ ودرعًا حاميًا.

    رأيته مقبلا مرة، فوقفت بأرجل ترتجف يحاول الصمود أمامه، محاولاً التماسك لمواجهة مصيرية قد تنتهي بهزيمة تقضي على ما تبقى بي من قوة، أو انتصار ينتشلني من دوامة الإخفاقات بعد مواجهاتنا السابقة. كان مع كل خطوة يقترب فيها نحوي، أحس بأقتراب أجلي ونهايتي، ولكن في اللحظة التي أصبح فيها أقرب من أنفاسي لي، أحسست بدفء يغلف كل خلية اعتادت على قسوة البرد، أما قلبي الذي لم يعتد على الهدوء، حلّت عليه سكينة لم يعهدها من قبل…

    انتصرت.. نعم انتصرت، فكل خوف واجهته بعدها، لم أودعه إلا وانا ممتنٌ لكل اللحظات التي قضيناها معا. أصبح خوفي هو معلمي، هو مصدر شجاعتي وما أستقيم به لأواجه عثرات يومي. أصبحت أستقبله بكل فرح وترقب، مستبشراً بما يحمله لي في كل زيارة.

    خوف، قلق، حزن، أو كل شعور تضيق نفوسنا بحضوره، سيمر ولن نستطيع الفرار منه فهو القدر المحتوم لكل نفس ولكل حياة. فلنتوقف ونواجه ولو لمرة لنبحث عن الرسالة الخفية ولنقرأها بتمعن.

    واجهت، فانتصرت، فتعلمت ونضجت وما زلت “خائفاً” بكل فخر.

     
  7. [​IMG]



    شوقٌ مستحيل


    تتعدد القوائم في حياة كل منا، إما أن تكون قائمة لاهتماماتنا، أعمالنا، واجباتنا، أو حتى قائمة لمشترياتنا. هناك قائمة مهمة قد يسميها البعض “ذكريات” ولكنني أحب تسميتها ب “الشوق المستحيل”. فالحل لكل اشتياق هو أن تنال ما اشتقت له، ولكن ماذا عن الاشتياقات المستحيلة. كأن تشتاق لأناس تعلم أنك لن تراهم مجددا مهما كان السبب، لروائح، لابتسامات، أو حتى لأحاديث عميقة اعتدت عليها بين الحين والأخر. فهي عبارة عن لحظات وأيام يستحيل علينا إعادتها ولا يتبقى لنا منها إلا بعض من الصور التي كلما تفقدناها علمنا أن لا شيء يدوم ولا شيء يبقى على حاله. أعتقد ولا أعلم إن كان اعتقادي في حد المعقول، بأننا نفقد جزءًا منّا مع كل شوق لا ينتهي. وما يجعل شعور الاشتياق قوي مسيطر هو أنه قادر على انتشالنا من فرحة حاضرنا ليبقينا قلقين على الوقت الذي سيكون فيه حاضرنا مجرد ماضي ويصبح الحاضر مليء بلحظات الشوق اللامتناهية.

    اعتدت قبل النوم أن أعرض قائمتي لأشياء أتمنى عودتها، للحظات كانت من روتيني الذي سرقته مني الحياة، وما الحياة إلا لصة ذكية لا تأخذ إلا ما يعزه القلب ويهواه، لأستيقظ اليوم التالي محاولاً إعادة جزء من ذاتي الذي أحبه وأكمل ذلك اليوم حريصاً على عمل ما يستحق إضافته لقائمتي العزيزة..

    اشتقت لذلك الحديث المطول الذي ينتشلني من عالمي الحقيقي لعالم خفي تمنيت لو كان واقعي.

    اشتقت لوجوه اعتدت على رؤيته بداية كل صباح مبتسمةً

    اشتقت لأماكننا السرية التي نتباهى بها ونشعر بأننا ملكنا الكون كلما ذهبنا لها.


    اشتقت للصباحات العائلية.

    اشتقت لعطر امي القديم الذي أصبح من النادر والصعب الحصول عليه.

    وبقدر ما أنا ممتناً للتجارب والتغييرات التي مررت به، إلا أنني اشتاق لنفسي القديمة واشتاق لبعض غبائي وأخطائي

    لن أسرد ما تبقى لأنني وكما قلت قائمتي تطول في كل يوم، ولكن سأبقى أحاول جاهداً للحفاظ على لحظاتي التي أحب تسميتها ب “ملذات حياتي”. فقد تسرق الحياة مني ما لا قدرة لي باسترداده ولكني بكل تأكيد سأبقي ما باستطاعتي ابقاؤه من الفناء..

    ما دمنا على قيد الحياة فسنشتاق وما دمنا نشتاق فسنفقد جزءا تلو الاخر الى أن ننتهي وتنتهي الحياة
     
    • أعجبني أعجبني x 1
  8. [​IMG]


    من العاصمة اليابانية #طوكيو ~ أسعد الله مساءكم [​IMG]

     
  9. [​IMG]



    Uncle rikuro’s cheese cake , osaka

     
  10. { رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُم وَمَن صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
    يُرْوَى أَنَّ عُمَر بْن الْخَطَّاب قَالَ لِكَعْب الْأَحْبَار : مَا #جَنَّات_عَدْن ؟
    قَالَ : قُصُور مِنْ ذَهَب فِي #الْجَنَّة يَدْخُلهَا #النَّبِيُّونَ وَ #الصِّدِّيقُونَ وَ #الشُّهَدَاء وَأَئِمَّة #الْعَدْل[​IMG]
     
  11. [​IMG]


    لحظات



    لا شيء أحب إلى قلبي من تلك اللحظات الصغيرة التي نحاول قدر إمكاننا التشبث بها لكي لا تنتهي. سواء كانت جمعة للأصدقاء، قراءة كتاب، أو حتى كوب القهوة ذلك الذي نتلذذ بكل شربة منه. قد ننجز في حياتنا الكثير ونحقق ما حلمنا به منذ الصغر، ومع كل إنجاز ستغمرنا سعادة لا تساويها أخرى، ولكن طعم الحياة لا يظهر ولا يكمل من دون أن نستشعر ما تعطيه لنا تلك اللحظات من ابتهاج.
    هي لحظات قد تكون صغيره ولكنها كبيرة بالشعور والمعنى. أحترم كل شخص بسيط يجد سعادته في خبايا روتين الحياة اليومي، قد تصنع يومه رسالة مكتوبة وجدها على المكتب، ابتسامة شخص محبب لقلبه، وردة في حديقة المنزل، أو ذلك المنظر الذي يستوقفه للتفكر بحسنه الأخاذ.



    بالنسبة لي، فقد تعلمت أن أقدر كل تفاصيل يومي الصغيرة من صديق لي او شخص مقرب لقلبي، علموني معنى الحياة، علموني معنى التأمل في جمال الدنيا من حولي. كنت كلما أحادثهم في أيام الشتاء خاصة، يكون رأسهم مرفوع للسماء مذهولون بجمال منظرها ولونها وأشكال السحب المصفوفة مجسدين قدرة الخالق سبحانه.


    سعادتي تكمن في تلك اللحظة من اليوم، بعد الانتهاء من كل أعمالي، ليأتي دور خلوتي بكتابي وكوب قهوتي في الغرفة الباردة الهادئة لتمحي كل تعب وإجهاد وتمنحني نهاية يوم مثالية.

    لا تمنعوا أنفسكم من الاستمتاع بكل ما يضفي لمسة مميزة ليومكم وكل ما يأخذ بأرواحكم لساحات الأحاسيس الساحرة، تأملوا جمالكم وجمال ما تملكون ولا تضيعوا يوما دون أن تسمحوا لنور ابتساماتكم بالانبثاق.

     
    • أعجبني أعجبني x 1
  12. [​IMG]


    Change


    I promised myself once that I won’t change just to please someone else, I believed that people must love us for the real us, so it’s nobody’s right to love someone and try to change their identities just because they like it better that way. A friend told me once, you will know that someone is right for you when they love your real soul, the right person is the one who won’t ask you to change a single thing about yourself, the one who will see the best of you, the one you will try your best to be good for. Well, you know, we all must get stupid once a while and break our promises. My stupidity was when I changed to be the right person for people who did not care about whatever I’m doing. I changed for people that never thought of changing for me, I changed and changed till the point I couldn’t recognize myself anymore. And when I changed, it didn’t just affect me, but it also ruined some of my loving relationships because at first I denied that something is wrong with me or that I changed in a bad way and I started to treat people as if they were the reason of my stupidity. But eventually, I realized it when I hurt a beloved soul to me, that person said wake up and look at yourself and what you are doing. At that moment, I realized that I let that horrible person to change all the things I loved about myself. That person burned me as a matchstick then replaced me without thinking.

    Now I can tell you that you all should try to be your best for your own selves, because at the end when you love and accept yourself, you won’t think of pleasing others by changing who you really are. Be that one of its kind star which will burn till it lights up the sky, be the one who light up your life. And don’t change because you are scared to be lonely, but be scared when you try to be someone else for others.
     
  13. [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG][​IMG]


    Japanese autumn [​IMG] [​IMG]
     
  14. حين أبتعد عن الكتابة

    [​IMG]

    " ليس ذلك ما أريد ، ذاك هو الإنغماس بعيداً عن كتابتي فحين تغادرني شهية الكتابة رغماً عنًي ، أنضغط ، أتكوم للتهيئة للإنفجار .. ولا أحب زيارة هذا الشعور أبداً..

    أعلم أن انقطاعي طال جداً دون أن أنوه أو أبرر ، ولكنّه الوقت المسروق مني ، فتخطفتني يد الاختبارات ....

    وها أنا آتي لكِ يامساحتي البيضاء ، يامن اتسع صدرك لثرثرتي وترهاتي ، أنتِ الثانية بعد ورقاتي ودفاتري .. هُنا أبوح وأحكي وأقرأ من مثلي وهم يقروأني ..

    سأعود وفي جعبتي الكثير من الثرثرة
     
  15. ما أنت إلا مجموعة لحظات.

    [​IMG]


    ”قدّس لحظاتك الجميلة ومواقف حياتك النبيلة، لحظات الفرح والضحك والحزن، كن يقظاً لها. ما أنت إلا مجموعة لحظات”



    *اللحظة التي طلب مني جدي فيها أن أجلب مرهمًا وأدلّك يديه به، وحين فعلت، ابتسم وقال: “إنت حفيدي الطيب الحنون”، قضيتُ بعدها حوالي أسبوعين بقربه ثمّ ودعته من أجل سفري، قبّلت رأسه، أخبرته أنني سأشتاق إليه، دمعت عيناه وهو يلوّح مودعًا.. علقت نظرته في ذاكرتي لكنني لم أفهم أبدًا أنها نظرة الوداع الأخيرة، لم أره بعد ذلك. ‏طوى بعضَ نفسي إذ طواكَ الثّرى عني*


    *اللحظة التي قال لي المعلم فيها: “عمر طلع العلك اللي بفمك!” وأنكرتُ أن بفمي شيء! كانت معلمي المفضّل، يحبّني كثيرًا ويجعلني دائمًا مساعده حين يقوم بتصحيح الدفاتر، ذلك اليوم، لم أرِد أن أشوّه صورتي بكوني فتى مشاكس يمضغ العلك في الصف! لكنه أدرك كذبي، غضب عليّ، اتخذت مساعدا جديدا وتوقف عن معاملتي بلطف حتى نهاية العام، لم يمنعني خجلي وكبريائي من الاعتذار لكنني استغرقت وقتًا طويلاً لأقدم على هذه الخطوة.


    *اللحظة التي قرر فيها عبدالله (ولد عمي) أن يقصّ علي قصة ما قبل النوم، اختار قصة اختباء الرسول وصاحبهِ في الغار، كنتُ في الابتدائية حينها لكنني أذكر جيدًا العتمة التي غمرت الغرفة وكيف كان حديثه النور، أذكر حين قال بهمس: “والعنكبوت نسج شباكه على باب الغار عشان الكفار يفكروا: مستحيل دخلوا هنا” وانام في منتصف القصة، استيقظ صباحًا، نفطر سويًا، تغادرنا، تمر أيامٌ قليلة.. والداي يبكيان، أفهم أنها رحلت نهائيًا، الآن بعد أن كبرت أجد أنّي لا أملك سوى هذه الذكرى معه، أتساءل.. هل يغمر قبره الضياء كصوته حين رتّل: “إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا”..؟ يقيني أنه كذلك.



    *اللحظة التي وقفتُ فيها على المنصّة يوم تخرجي من الثانوية، ألبس البشت الاسود اللون ، وحيد جدًا، قلبي فارغ، أنظر إلى حشد الاباء الجالس أمامنا ، البهجة الوحيدة هنا، إن كل ما سيطر على تفكيري : “انتهت أخيرًا السنة الأسوأ في حياتي، دون أصدقائي، دون الذين أحبهم.. لكن لا بأس، ” فهمتُ ذلك اليوم أن الاحتفالات التي تُقام تمجيدًا لحدثٍ مثير في حياتنا، تصبح تافهةً وبلا معنى دون دموع الفرح من أصدقائنا، دون أصواتهم الدافئة، وفهمت بشكلٍ أعمق أنني سأحمل هذا الشعور معي طوال حياتي، وأن عليّ التأقلم مع هذا.


    *اللحظة التي واجهتُ فيها نفسي بمشكلة قلبي، وأومأت فيها برأسي لا شعوريًا حين قرأت: “لقد أدركتُ أننّي سلمتك مشاعري كلها، الوقت يمرّ، والرفقة تمرّ، والشارع يمرّ.. وأعودُ لمنزلي لا شيء في صـدري سِواك”





    *اللحظة التي أدخل فيها إلى “السوبرماركت” فأجد سائقًا يقفُ واجمًا عند المحاسب، آخذ ما أحتاجه ثمّ أقف في الطابور لأدفع ثمن مشترياتي، أسمع المحاسب المنشغل يصرخ بالسائق متضايقًا: “قلت لك مو قادر أقرا الخط فلا تقعد واقف لي” أعذر الرجل في الواقع، في فترة الحج يصبح الطابور لا نهاية له، أتطفّل وألقي نظرةً فضولية على ما هو مكتوب، توست أبيض، نوتيلا، جبن كريم، عصير برتقال المراعي، لابد أن مستخدميه على سفر وأرسلوه بتلك الورقة، أمدّ يدي إلى السائق قائلا: “عطيني أجيب لك” فيناولني إياها، أملأ السلة بما هو مطلوب، أناوله إياها، تفيض ملامحه بالامتنان وأشعر بأنني قدمت خدمةً جليلة للبشرية، أنام ذلك اليوم قرير العين، وأفهم أن العطاء سرّ الشعور بالرضا.


    *اللحظة التي اشتقت فيها واشتاق دائما لمن احببتها منذ مايقارب الخمس سنين ولا أملك ما يقودني لمعرفة دقة تفاصيلها كما السابق اسمها فقط ، اجمل مافي ذلك عندما نتحدث كما لو أننا قلب واحد، وأدرك كم العالم مدهش جدًا. ‏”لقد دخلتُ حياتك فجأة ، وأنا كلّي سعادة بأنّي فعلت. ومن المستحيل أن أخرج منها. أبقنيي هناك،انتي غاليه،يا من احببتها وإلى الأبد ساظل ويبقى اكبر اماني ان يجمعني الله بك يوما ما




    *اللحظة التي أكتب فيها هذه التدوينة، وأشعر فيها بأنني عشتُ الكثير من الأوقات السعيدة والحزينة، وأنني رغم كل شيء لم أفقد إيماني بأصدقائي، وبمن احب ، ولم أفقد ثقتي بلطف الله، وأنني بعد كل ألمٍ أستعيد الابتسامة التي حملتها معي منذ طفولتي، دائمًا.


    شاركوني لحظاتكم
     
  16. [​IMG]

    (187) け い ひ ん • كيـــهــيــن • Gift وتعني هدية أو Giveaway.
    • تكتب بالكانجي بهذا الشكل: 景 品
     
  17. [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]



    أكثرُ من 20.000 عرنص ذرة استعملها احد المزارعين في الصين لبناء هذا الفناء الذهبي جاذباً انظار الناس ..[​IMG]
    [​IMG][​IMG]
     



  18. [​IMG]

    لكي تكون معطاءً لا يتوجب عليك أن تكون غنياً او قوياً او حتى ذكياً ... تحتاج فقط ان تكون إنسانا [​IMG]
    صورة بألف كلمة ...

    [​IMG][​IMG]
     

  19. [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]
    [​IMG]

    هذه صور أخرى لنفس المصور للمطاعم الشعبية في أزقة وشوارع طوكيو الضيقة...
    يُذكر أن هذا المصور يستخدم الآيفون في معظم الصور عند التقاطها..#اليابان
     

  20. [​IMG]
    [​IMG]


    منازل القباب اليابانية المقاومة للزلازل تصبح مزارا سياحيا
    بعد أن أثبتت المنازل المقببة الموجودة في منطقة أسو بمحافظة كوماموتو، مقاومة كبيرة للزلزال المميت الذي وقع العام الماضي، أصبحت مزارا سياحيا للزائرين من دول آسيا للتمتع بأشكالها وتفردها. ورغم أن منازل القباب هذه تشيد بإستخدام بعض ألواح البوليسترين الخفيفة التي يشتطيع حملها بسهولة شخصين بالغين، إلا أنها أثبتت كفاءة عالية حتى في المنطقة البركانية معتادة الزلازل كأسو.
     
    #2680 lufy, ‏12 نوفمبر 2017
    آخر تعديل: ‏12 نوفمبر 2017